وجه المناسبة بين البابين من حيث إن المصلي بعد افتتاحه بالتكبير واستفتاحه ينبغي أن يراقب إمامه بالنظر إليه؛ لإصلاح صلاته، وقال nindex.php?page=showalam&ids=12997ابن بطال : فيه حجة nindex.php?page=showalam&ids=16867لمالك في أن نظر المصلي يكون إلى جهة القبلة، وعند أصحابنا يستحب له أن ينظر إلى موضع سجوده؛ لأنه أقرب للخشوع، وبه قال nindex.php?page=showalam&ids=13790الشافعي .