أي: هذا باب في قول الله عز وجل: قل فأتوا بالتوراة وسبب نزولها ما روي عن nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس رضي الله تعالى عنهما أنه قال: كان إسرائيل اشتكى عرق النساء فكان له صياح، فقال: إن أبرأني الله من ذلك لا آكل عرقا، وقال nindex.php?page=showalam&ids=16568عطاء: لحوم الإبل وألبانها، قال nindex.php?page=showalam&ids=14676الضحاك: قال اليهود لرسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم: حرم علينا هذا في التوراة، فأكذبهم الله تعالى، وأخبر أن إسرائيل حرم على نفسه من قبل أن تنزل التوراة، ودعاهم إلى إحضارها، فقال: قل فأتوا بالتوراة الآية، ثم إن غرض nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري من هذه الترجمة أن يبين أن المراد بالتلاوة القراءة، وقد فسرت التلاوة بالعمل، والعمل من فعل الفاعل، وسيظهر الكلام وضوحا مما يأتي الآن.