أي: هذا باب في بيان ما يجوز من تفسير التوراة وغيرها مثل الإنجيل والزبور، والصحف التي نزلت على بعض الأنبياء عليهم السلام "بالعربية" أي: باللغة العربية وغيرها من اللغات، وقال الكرماني: قوله: "تفسير التوراة وغيرها وكتب الله" عطف الخاص على العام، وفي بعض النسخ لم يوجد لفظ "وغيرها" فهو عطف العام على الخاص، وفي رواية nindex.php?page=showalam&ids=15086الكشميهني "بالعبرانية" موضع "العربية".