أي: هذا باب في قوله عز وجل: والله خلقكم وما تعملون قال nindex.php?page=showalam&ids=15350المهلب: غرض nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري من هذه الترجمة إثبات أن أفعال العباد وأقوالهم مخلوقة لله تعالى، وقيل: وما تعملون من الأصنام من الخشب والحجارة. وقال nindex.php?page=showalam&ids=16815قتادة: وما تعملون بأيديكم، وقيل: يجوز أن تكون كلمة "ما" نافية، أي: وما تعملون ولكن الله خالقه، ويجوز أن تكون "ما" مصدرية أي: وعملكم، ويجوز أن تكون استفهاما بمعنى التوبيخ.