ساق في رواية nindex.php?page=showalam&ids=16846كريمة الآية كلها، والمناسب منها لما تقدم.
قوله: ألا له الخلق والأمر " فيخص به قوله: الله خالق كل شيء " ولذلك عقبه بقوله: "وقال nindex.php?page=showalam&ids=16008ابن عيينة هو سفيان: بين الله الخلق من الأمر بقوله: ألا له الخلق والأمر " وهذا الأثر وصله nindex.php?page=showalam&ids=11970ابن أبي حاتم في كتاب الرد على الجهمية من طريق بشار بن موسى قال: كنا عند nindex.php?page=showalam&ids=16008سفيان بن عيينة فقال: ألا له الخلق والأمر فالخلق هو المخلوقات، والأمر هو الكلام. وقال nindex.php?page=showalam&ids=14343الراغب: الأمر لفظ عام للأفعال والأقوال كلها، ومنه قوله عز وجل: وإليه يرجع الأمر كله ويقال للإبداع أمر، نحو قوله تعالى: ألا له الخلق والأمر وقيل: المراد بالخلق في الآية الدنيا وما فيها، وبالأمر الآخرة وما فيها فهو [ ص: 198 ] كقوله: أتى أمر الله