قد مر في كتاب الإيمان في باب من قال: الإيمان هو العمل وبسطنا الكلام فيه.
قوله: "قال nindex.php?page=showalam&ids=12002أبو ذر إلى قوله: بما كانوا يعملون " تقدم الكلام فيه في باب قول الله تعالى: قل فأتوا بالتوراة وهو قبل هذا الباب بثمانية أبواب.
قوله: جزاء بما كانوا يعملون " أي: من الطاعات. قال الكرماني: أي من الإيمان وسائر الطاعات أدخل.
قوله: "من الإيمان" لأجل مذهبه على ما لا يخفى.
قوله: "وفد عبد القيس" إلى آخره يأتي الكلام فيه بعد حديث واحد.