أي هذا باب في بيان السجود على الأنف حال كونه في الطين ، فكأنه أشار بهذه الترجمة إلى تأكد أمر السجود على [ ص: 93 ] الأنف ، وذلك لأنه لم يترك مع وجود الطين ، ففي غيره أحرى أن لا يترك .
قوله : “ السجود على الأنف في الطين " كذا هو في رواية الأكثرين ، وفي رواية nindex.php?page=showalam&ids=15229المستملي " باب السجود على الأنف والسجود على الطين " والأول أوجه دفعا للتكرار .