وقال الكرماني : وأن بالفتح ، أي : في أن ، ويحضر على لفظ المبني للمفعول ، وفي بعض النسخ باب الرخصة لمن لم يحضر الجمعة ، وهذه أحسن من غيرها على ما لا يخفى .
والرخصة في اللغة عبارة عن الإطلاق والسهولة ، وفي الشريعة ما يكون ثابتا على إعذار العباد تيسيرا يسمى رخصة .