إيراد nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري هذه الآية إشارة إلى أن الأجود أن يقال خسف القمر، وإن كان يجوز أن يقال كسف القمر، لا كما قال بعضهم: يحتمل أن يكون أراد أن يقال خسف القمر كما جاء في القرآن، ولا يقال كسف، وكيف لا يقال كسف وقد أسند الكسف إليه كما أسند الشمس كما في حديث nindex.php?page=showalam&ids=19المغيرة بن شعبة المذكور في أول الأبواب وفي غيره، وكذلك في حديث الباب .