أي هذا باب في بيان من سمع شيئا فراجع الذي سمعه منه حتى يعرف ما سمعه كما هو حقه . وفي رواية nindex.php?page=showalam&ids=12002أبي ذر " باب من سمع شيئا فلم يفهمه فراجعه " . وفي رواية nindex.php?page=showalam&ids=13722الأصيلي " فراجع فيه " .
وجه المناسبة بين البابين من حيث إن المذكور في الباب السابق وعظ النساء وتعليمهن ، وفي فهمهن قصور ، وربما يحتجن إلى مراجعة العالم ، وهذا الباب أيضا في مراجعة العالم لعدم الفهم فيما سمع منه ، ومن هذه الحيثية تناسبا .