أي : هذا باب في بيان من سأل والحال أنه قائم عالما جالسا ومن موصولة والواو للحال وعالما مفعول سأل وجالسا صفة عالما ، ومقصود nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري أن سؤال القائم العالم الجالس ليس من باب من يتمثل له الناس قياما ، بل هذا جائز إذا سلمت النفس فيه من الإعجاب .
وجه المناسبة بين البابين من حيث إن في كل منهما سؤالا عن العالم وهذا لأن في الأول سؤال موسى عن الخضر ، وفي هذا سؤال القائم عن العالم الجالس .