مطابقته للترجمة في قوله: "وكان يسعى بطن المسيل" والحديث مضى في "باب من طاف بالبيت إذا قدم مكة" فإنه أخرجه هناك عن nindex.php?page=showalam&ids=12366إبراهيم بن المنذر، عن nindex.php?page=showalam&ids=12049أنس بن عياض، عن عبيد الله إلى آخره، وهنا أخرجه بأتم من ذلك عن محمد بن عبيد بن ميمون، وفي رواية nindex.php?page=showalam&ids=12002أبي ذر: محمد بن عبيد بن حاتم، وكذا قال nindex.php?page=showalam&ids=14050الجياني ناقلا عن نسخة أبي محمد بخطه، حدثنا محمد بن عبيد بن حاتم، حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=16753عيسى بن يونس، قيل: الصواب هو الأول، وبه جزم nindex.php?page=showalam&ids=12180أبو نعيم، وعيسى هو ابن يونس بن أبي إسحاق السبيعي الكوفي، مات بالجرف أول سنة إحدى وتسعين ومائة، وعبد الله بن عمر العمري.

قوله: "كان إذا طاف الطواف الأول" أي طواف القدوم.

وقال الكرماني: الطواف الأول سواء كان للقدوم أو للركن.

قوله: "خب" أي رمل في الأشواط الثلاث.

قوله: "ومشى" أي لا يرمل.

قوله: "وكان يسعى بطن المسيل" أي المكان الذي يجتمع فيه السيل، و"بطن" منصوب على الظرف.

قوله: "فقلت nindex.php?page=showalam&ids=17191لنافع" إلى هنا مرفوع عن nindex.php?page=showalam&ids=12ابن عمر، ومن قوله: "فقلت" إلى آخره موقوف، والقائل لنافع هو عبيد الله المذكور فيه.

قوله: "أكان" الهمزة فيه للاستفهام.

قوله: "لا يدعه" أي لا يتركه، وقد مر الكلام فيه مستوفى هناك.