مطابقته للترجمة ظاهرة، nindex.php?page=showalam&ids=16524وعبيد الله هو ابن عمر العمري، وهذا تعليق وصله nindex.php?page=showalam&ids=12508ابن أبي شيبة، عن nindex.php?page=showalam&ids=13608ابن نمير عنه بمعناه، قال: " إذا عطبت البدنة أو كسرت، أكل منها صاحبها ولم يبدلها إلا أن تكون نذرا أو جزاء صيد"، ورواه nindex.php?page=showalam&ids=14687الطبراني من طريق القطان، عن عبيد الله بلفظ التعليق المذكور. قوله: " لا يؤكل" ؛ أي: لا يأكل المالك من الذي جعله جزاء لصيد الحرم ولا من المنذور، بل يجب التصدق بهما، وبه قال nindex.php?page=showalam&ids=12251أحمد في رواية، وهو قول nindex.php?page=showalam&ids=16867مالك وزاد: " إلا فدية الأذى"، وعن nindex.php?page=showalam&ids=12251أحمد: لا يؤكل إلا من هدي التطوع والمتعة والقران، وهو قول أصحابنا بناء على أن دم التمتع والقران دم نسك لا دم جبران، وذكر nindex.php?page=showalam&ids=12927ابن المواز عن nindex.php?page=showalam&ids=16867مالك أنه يأكل من الهدي النذر إلا أن يكون نذره للمساكين، وكذلك ما أخرجه بمعنى الصدقة لا يأكل منه، وكان nindex.php?page=showalam&ids=13760الأوزاعي يكره أن يأكل من جزاء الصيد، أو فدية، أو كفارة، ويأكل النذور وهدي التمتع والتطوع. وفي التوضيح: واختلف أهل العلم في هدي التطوع إذا عطب قبل محله، فقالت طائفة: صاحبه ممنوع من الأكل منه، روي ذلك عن nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس، وهو قول nindex.php?page=showalam&ids=16867مالك nindex.php?page=showalam&ids=11990وأبي حنيفة nindex.php?page=showalam&ids=13790والشافعي، ورخصت طائفة في الأكل منه، روي ذلك عن nindex.php?page=showalam&ids=25عائشة nindex.php?page=showalam&ids=12وابن عمر رضي الله تعالى عنهم.
أي: قال nindex.php?page=showalam&ids=16568عطاء بن أبي رباح: يأكل من جزاء الصيد والنذر ويطعم من المتعة؛ أي: من الهدي الذي يسمى بدم التمتع الواجب على المتمتع، وهذا التعليق وصله عبد الرزاق، عن nindex.php?page=showalam&ids=13036ابن جريج عنه، وروى nindex.php?page=showalam&ids=16000سعيد بن منصور من وجه آخر، عن nindex.php?page=showalam&ids=16568عطاء: [ ص: 57 ] لا يؤكل من جزاء الصيد، ولا مما جعل للمساكين من النذور وغير ذلك ولا من الفدية، ويؤكل ما سوى ذلك، وروى nindex.php?page=showalam&ids=16298عبد بن حميد من وجه آخر عنه: إن شاء أكل من الهدي والأضحية، وإن شاء لم يأكل.