مطابقته للترجمة ظاهرة، nindex.php?page=showalam&ids=12427وإسماعيل هو ابن أبي أويس، واسمه عبد الله المدني ابن أخت nindex.php?page=showalam&ids=16867مالك بن أنس، ونعيم، بضم النون، والمجمر، بلفظ الفاعل من الإجمار، مر في أول الوضوء.
(ذكر تعدد موضعه ومن أخرجه غيره). أخرجه nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري أيضا في الفتن عن nindex.php?page=showalam&ids=15020القعنبي، وفي الطب عن nindex.php?page=showalam&ids=16475عبد الله بن يوسف، وأخرجه nindex.php?page=showalam&ids=17080مسلم في الحج أيضا عن nindex.php?page=showalam&ids=17342يحيى بن يحيى، وأخرجه nindex.php?page=showalam&ids=15397النسائي في الطب عن nindex.php?page=showalam&ids=14061الحارث بن مسكين، عن nindex.php?page=showalam&ids=16338ابن القاسم، وفيه وفي الحج عن nindex.php?page=showalam&ids=16818قتيبة، الكل عن nindex.php?page=showalam&ids=17212نعيم المجمر به.
(ذكر معناه) قوله: " على أنقاب المدينة" ، الأنقاب: جمع نقب، بفتح النون، وهو جمع قلة، وجمع الكثرة: نقاب، وقال nindex.php?page=showalam&ids=16472ابن وهب: الأنقاب مداخل المدينة، وقيل: هي أبوابها وفوهات طرقها التي يدخل إليها منها، وقال nindex.php?page=showalam&ids=14277الداودي: هي الطرق التي يسلكها الناس، ومنه قوله عز وجل: فنقبوا في البلاد وقال أبو المعاني: النقب الطريق في الجبل، وكذلك النقب والمنقب والمنقبة، عن nindex.php?page=showalam&ids=17381يعقوب، وقال nindex.php?page=showalam&ids=13247ابن سيده: النقب والنقب في أي شيء كان نقبه ينقبه نقبا، وعن nindex.php?page=showalam&ids=14986القزاز: ويقال أيضا: نقب، بكسر النون، وضبط nindex.php?page=showalam&ids=13417ابن فارس بالسكون يقتضي أن لا يكون جمعه: أنقابا كما رواه nindex.php?page=showalam&ids=3أبو هريرة، وإنما يجمع على نقاب كما رواه nindex.php?page=showalam&ids=44أبو سعيد، وفيه برهان عظيم ظهرت صحته ببركة دعائه للمدينة.