مطابقة هذا التعليق للترجمة من حيث إنه - صلى الله عليه وسلم - عامل يهود خيبر على العمل في أرضها إذ لم يوجد من المسلمين من ينوب منابهم في عمل الأرض في ذلك الوقت ، ولما قوي الإسلام استغنى عنهم حتى أجلاهم nindex.php?page=showalam&ids=2عمر بن الخطاب - رضي الله تعالى عنه - وسقط بذلك قول بعضهم ، وفي استشهاده بقصة معاملة النبي - صلى الله عليه وسلم - يهود خيبر على أن يزرعوها نظر ; لأنه ليس فيها تصريح بالمقصود ( قلت ) : كيف ينفي التصريح بالمقصود فيه ، فإن معاملته - صلى الله عليه وسلم - يهود خيبر على الزراعة في معنى استئجاره إياهم صريحا .