(من اقتراب الساعة: كثرة القطر) أي المطر (وقلة النبات) أي الزرع (وكثرة القراء) للقرآن (وقلة الفقهاء) أي الفقهاء بعلم طريق الآخرة كما بينه nindex.php?page=showalam&ids=14847الغزالي (وكثرة الأمراء وقلة الأمناء) ولهذا قال nindex.php?page=showalam&ids=12عبد الله بن عمر فيما رواه أبو إسحاق عن سعيد بن وهب : لا يزال الناس بخير ما أخذوا العلم عن أكابرهم وعن أمنائهم وعلمائهم، فإذا أخذوه عن أصاغرهم وشرارهم هلكوا
(طب عن عبد الرحمن بن عمرو الأنصاري) قال الهيثمي: فيه عبد الغفار بن القاسم وهو وضاع اهـ. فكان ينبغي للمصنف حذفه من الكتاب