nindex.php?page=showalam&ids=23 (سلمان منا أهل البيت) بالنصب على الاختصاص عند nindex.php?page=showalam&ids=16076سيبويه، والجر على البدل من الضمير عند الأخفش، قال: والمضمر يحتمل أن يراد به المتكلم فقط، وأن يراد أن المتكلم وجماعة يعني الصحابة وأهل البيت فلما تعدد الاحتمال وجب البيان بالإبدال، والنبي - صلى الله عليه وعلى آله وسلم - داخل في أهل البيت دخولا أوليا، والمراد أهل بيت النبوة، قال nindex.php?page=showalam&ids=14343الراغب: نبه به على أن مولى القوم يصح نسبته إليهم كما قال: nindex.php?page=hadith&LINKID=668826 (مولى القوم منهم) وابنه من[أو من أنفسهم] دلالة على أن nindex.php?page=showalam&ids=23سلمان قد طهره الله، فإن المصطفى - صلى الله عليه وعلى آله وسلم - عبد محض طهره الله وأهل بيته تطهيرا، وأذهب عنهم الرجس، وهو كل ما يشينهم، فلا يضاف إليهم إلا من له حكم الطهارة والتقديس، فهذه شهادة منه nindex.php?page=showalam&ids=23لسلمان بالطهارة والحفظ الإلهي، وإذا كانت العناية الربانية تحصل بمجرد الإضافة، فما ظنك بأهل البيت في أنفسهم، فهم المطهرون، بل هم عين الطهارة، ذكره nindex.php?page=showalam&ids=12815ابن العربي، وسببه كما في المستدرك أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - خط الخندق عام الأحزاب [ ص: 107 ] حتى بلغ المذاحج فقطع لكل عشرة أربعين ذراعا، فقالت المهاجرون: nindex.php?page=showalam&ids=23سلمان منا والأنصار: nindex.php?page=showalam&ids=23سلمان منا، فذكره رسول الله - صلى الله عليه وسلم -
(طب ك) في المناقب (عن عمرو بن عوف) جزم الحافظ الذهبي بضعف سنده، وقال الهيثمي : فيه عند nindex.php?page=showalam&ids=14687الطبراني كثير بن عبد الله المزني ضعفه الجمهور، وبقية رجاله ثقات