هذا الحديث أخرجه nindex.php?page=showalam&ids=17080مسلم أيضا. وقد سلف في الجمعة.
nindex.php?page=showalam&ids=16004و ( سفيان ) في إسناده هو الثوري. nindex.php?page=showalam&ids=13779وللإسماعيلي: الم تنزيل السجدة كما في الكتاب. وفي رواية: الم تنزيل ، و هل أتاك .
وقد زاد الحسن حديث الغاشية وقال: لم يذكر السجدة.
وفيه: السجود في تنزيل، وهو إجماع كما ادعاه nindex.php?page=showalam&ids=12997ابن بطال، وفيه ما سلف.
وفيه أيضا: دلالة على استحباب ذلك في صلاة الصبح يوم الجمعة، وقد سلف واضحا.
وفيه: دلالة أيضا على جواز قراءة السجدة في الفريضة، وهو قول nindex.php?page=showalam&ids=16867مالك في رواية nindex.php?page=showalam&ids=16472ابن وهب nindex.php?page=showalam&ids=13055وابن حبيب، واحتج لهما أيضا بفعل nindex.php?page=showalam&ids=2عمر [ ص: 390 ] ذلك بحضرة الصحابة، فلم ينكره أحد. وكره nindex.php?page=showalam&ids=16867مالك قراءتها للإمام في فرض خشية التخليط على من خلفه. وقال nindex.php?page=showalam&ids=12321أشهب: إنه إن كان من وراءه عدد قليل جاز، وإلا كره. وقال nindex.php?page=showalam&ids=13055ابن حبيب: لا يقرأ بالسجدة فيما يسر فيه.