والأرنبة هي المارن وهي طرف الأنف وحده، وهو ما لان منه، وسلف شرحه ، وأولنا رواية خطبته صبيحة عشرين، وسلف خروج المعتكف، ويأتي أيضا ، وذكر في باب: من خرج من اعتكافه بعد الصبح على أنفه وأرنبته . وكرره لاختلاف اللفظ مثل: غرابيب سود.
[ ص: 657 ] وفيه: السجود على الأنف، وهو عندنا مستحب وفاقا nindex.php?page=showalam&ids=16338لابن القاسم وخلافا nindex.php?page=showalam&ids=13055لابن حبيب ويعيد عند nindex.php?page=showalam&ids=16338ابن القاسم من يسجد على الجبهة في الوقت .