حديث nindex.php?page=showalam&ids=12374إبراهيم بن سعد، عن أبيه، عن جده قال: لما قدموا المدينة آخى رسول الله- صلى الله عليه وسلم- بين عبد الرحمن وسعد بن الربيع، الحديث، وقد سلف في أوائل البيوع.
وبنو قينقاع: مثلث النون، شعب من يهود المدينة، أضيف إليهم السوق، أجلاهم رسول الله- صلى الله عليه وسلم- كانوا أرادوا أن يلقوا عليه رحى.
و(مهيم): أي ما أمرك؟ كلمة يمانية، وقوله: (نواة من ذهب أو وزن نواة. شك إبراهيم) قال nindex.php?page=showalam&ids=14277الداودي: من روى وزن نواة فهو غلط، وقال أبو عبيد: هي خمسة دراهم تسمى نواة كما تسمى الأربعون أوقية، والعشرون نشا.
وقال الأزهري: لفظ الحديث يدل على أنه تزوجها على ذهب قيمته خمسة دراهم، ألا تراه قال: (نواة من ذهب) ولست أدري لم أنكره nindex.php?page=showalam&ids=12074أبو عبيد.
وفيه: دلالة على nindex.php?page=showalam&ids=11990أبي حنيفة في قوله: لا يكون الصداق أقل من عشرة دراهم، وقال nindex.php?page=showalam&ids=15968سحنون عن nindex.php?page=showalam&ids=16472ابن وهب: النواة قيمتها خمسة دراهم، قال nindex.php?page=showalam&ids=16472ابن وهب: وكذا قال nindex.php?page=showalam&ids=16008ابن عيينة قال: والنواة خمسة قراريط.
وفيه: المتاجرة مع اليهود.
[ ص: 383 ] الحديث الثاني:
عن nindex.php?page=showalam&ids=9أنس- رضي الله عنه-: قدم علينا nindex.php?page=showalam&ids=38عبد الرحمن بن عوف، وآخى رسول الله- صلى الله عليه وسلم- بينه وبين nindex.php?page=showalam&ids=3402سعد بن الربيع، وكان كثير المال. وسلف أيضا هناك، والوضر: لطخ من خلوق أو طيب، وقال nindex.php?page=showalam&ids=14277الداودي: هو ما يتعلق بالثياب من الطيب.