[ ص: 141 ] ( قال nindex.php?page=showalam&ids=11873أبو العالية : صلاة الله -عز وجل-: ثناؤه عليه عند الملائكة، وصلاة الملائكة: الدعاء ). أسقط منه nindex.php?page=showalam&ids=14695الطحاوي وأبو بكر الرازي لفظة ( ثناؤه عليه ) وما هنا أصوب، وزاد: إخبار الله الملائكة برحمته لنبيه وتمام نعمته عليه.

( ص ) ( وقال nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس : يصلون : يبركون ) هذا أسنده nindex.php?page=showalam&ids=11970ابن أبي حاتم عن أبيه، عن أبي صالح ، عن معاوية ، عن علي، عنه، وقد أفرد نفسه بالذكر، وكذا نبيه، وإن جمع بين اسمه واسم ملائكته في الضمير، ولا امتناع فيه مثل: والله ورسوله أحق أن يرضوه [ التوبة: 62] وقد قيل: إن قوله: يصلون ضمير الملائكة دون اسم الله تعالى.

( ص ) ( لنغرينك : لنسلطنك ) أي: عليهم، ولنأمرنك بقتالهم.

ثم ساق حديث nindex.php?page=showalam&ids=167كعب بن عجرة وحديث nindex.php?page=showalam&ids=44أبي سعيد الخدري بالصلاة عليه، وقد سلفا.