وقال nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس: عاملة ناصبة : النصارى. وقال nindex.php?page=showalam&ids=16879مجاهد: عين آنية : بلغ إناها وحان شربها. حميم آن : بلغ إناه. لا تسمع فيها لاغية : شتما. الضريع: نبت يقال له: الشبرق، يسميه أهل الحجاز الضريع إذا يبس، وهو سم. بمصيطر : بمسلط، ويقرأ بالصاد والسين. وقال nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس: إيابهم مرجعهم.
هي مكية، وقال nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس : إن الغاشية من أسماء يوم القيامة، وعن nindex.php?page=showalam&ids=15992سعيد بن جبير هي غاشية النار و ( هل ) بمعنى ( قد ) في جميع القرآن، قاله مقاتل .
( ص ) ( قال nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس : عاملة ناصبة : النصارى ) حكاه nindex.php?page=showalam&ids=13968الثعلبي عنه من رواية nindex.php?page=showalam&ids=11870أبي الضحى : هم الرهبان وأصحاب الصوامع، قال: وهو قول nindex.php?page=showalam&ids=15992سعيد بن جبير nindex.php?page=showalam&ids=15944وزيد بن أسلم ، نعم في "تفسيره" رواية ابن أبي زياد الشامي من قال: إنهم الرهبان فقد كذب، وفي رواية nindex.php?page=showalam&ids=14676الضحاك عنه: عاملة لغير الله، ناصبة في النار، ولا يغير عنها العذاب طرفة عين.
وعند nindex.php?page=showalam&ids=16935الطبري عنه: يعمل وينصب في النار.
( ص ) ( وقال nindex.php?page=showalam&ids=16879مجاهد : [ عين آنية ]، بلغ إناها وحان شربها [ ص: 523 ] حميم آن بلغ إناه أخرجه عبد، عن nindex.php?page=showalam&ids=16087شبابة، عن nindex.php?page=showalam&ids=17275ورقاء، عن أبي نجيح عنه.
( ص ) ( الضريع نبت يقال له: الشبرق، يسميه أهل الحجاز الضريع إذا يبس، وهو سم ) قول الفراء وفيه أقوال أخر، قال nindex.php?page=showalam&ids=16584عكرمة : هي شجرة ذات شوك رطبة بالأرض، فإذا كان الربيع سمتها قريش الشبرق، فإذا هاج البرد سموها الضريع، وقيل: الحجارة، وقيل: السلى، وقال nindex.php?page=showalam&ids=16815قتادة : هو العشرق، وقيل: الزقوم.
وقال أبو عبيدة : هو عند العرب الشبرق من الشجر وهو الخل والخلة إذا كان رطبا، وزعموا أن بحر المغرب يقذف كل سنة ورقا لا ينتفع به وهو الضريع، وقيل: واد في جهنم، وقيل: من الضارع وهو الدليل، فإن قلت: قد قال تعالى: ولا طعام إلا من غسلين قلت: هو من الضريع أو المعنى: ولا طعام ينتفع به.
[ ص: 524 ] ( ص ) ( لا تسمع فيها لاغية : ( شتما ) " أخرجه nindex.php?page=showalam&ids=16935ابن جرير عن nindex.php?page=showalam&ids=16879مجاهد ، وقال nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس : أذى ولا باطلا، وقد سلف كما رأيت، و تسمع بالتاء والياء، قراءتان، وفي الأول الفتح والضم.
( ص ) ( بمصيطر : بمسلط، ويقرأ بالصاد والسين ) قلت: هما في السبعة، ويقرأ بالإشمام أيضا، ومسيطر مأخوذ من السطر، لأن معنى السطر ألا يتجاوز. وأسنده nindex.php?page=showalam&ids=12074أبو عبيد عن nindex.php?page=showalam&ids=11948أبي بكر بن عياش ، ثنا nindex.php?page=showalam&ids=17294يحيى بن آدم ، قلت لأبي بكر : كيف قرأ عاصم ؟ قال: بالصاد وفسرها أبو بكر بمسلط. وقال nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس : مختار.
وقال ابن زيد -فيما ذكره nindex.php?page=showalam&ids=16935ابن جرير -: فتكرههم على الإيمان، ثم نسخت بآية السيف، والذكرى باقية.
[ ص: 525 ] ( ص ) ( وقال nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس : إيابهم : مرجعهم ) ذكره في "تفسيره" من رواية إسماعيل بن أبي زياد الشامي، ورواه جويبر عن nindex.php?page=showalam&ids=14676الضحاك أيضا عنه وقرئ شاذا بتشديد الياء وخطأه الفراء .