تواب على العباد، والتواب من الناس التائب من الذنب.
4970 - حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=13941موسى بن إسماعيل، حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=12118أبو عوانة، عن nindex.php?page=showalam&ids=11937أبي بشر، عن nindex.php?page=showalam&ids=15992سعيد بن جبير، عن nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس قال: كان nindex.php?page=showalam&ids=2عمر يدخلني مع أشياخ بدر، فكأن بعضهم وجد في نفسه فقال: لم تدخل هذا معنا ولنا أبناء مثله فقال nindex.php?page=showalam&ids=2عمر: إنه من حيث علمتم. فدعا ذات يوم -فأدخله معهم- فما رئيت أنه دعاني يومئذ إلا ليريهم. قال: ما تقولون في قول الله تعالى: إذا جاء نصر الله والفتح ؟ [ النصر: 1] فقال بعضهم: أمرنا نحمد الله ونستغفره، إذا نصرنا وفتح علينا. وسكت بعضهم فلم يقل شيئا فقال لي: أكذاك تقول يا nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس؟ فقلت: لا. قال: فما تقول؟ قلت: هو أجل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أعلمه له، قال: إذا جاء نصر الله والفتح [ النصر: 1] وذلك علامة أجلك فسبح بحمد ربك واستغفره إنه كان توابا [ النصر: 3]. فقال nindex.php?page=showalam&ids=2عمر: ما أعلم منها إلا ما تقول. [ انظر:3627 - فتح: 8 \ 734]
ثم ساق حديث nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس أيضا مطولا، وفيه: فكأن بعضهم وجد في نفسه. هو nindex.php?page=showalam&ids=38عبد الرحمن بن عوف كما صرح به في موضع آخر.