(الأولى) أخرجه nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري [ ص: 15 ] nindex.php?page=showalam&ids=17080، ومسلم nindex.php?page=showalam&ids=13948والترمذي nindex.php?page=showalam&ids=15397والنسائي من هذا الوجه من طريق nindex.php?page=showalam&ids=16867مالك عن nindex.php?page=showalam&ids=11863أبي الزناد عن nindex.php?page=showalam&ids=13723الأعرج عن nindex.php?page=showalam&ids=3أبي هريرة .
(الثانية) فيه الحض على إطعام الطعام وأنه لا ينبغي أن يمتنع صاحبه من تقديمه لقلته فالقليل يحصل الاكتفاء به كما يحصل الاكتفاء بالكثير ؛ وليس المراد بالكفاية الشبع والاستغناء عنه وإنما المراد به قيام البنية وحصول المقصود وقال أبو حازم : إذا كان لا يغنيك ما يكفيك، فليس في الدنيا شيء يغنيك، ومن كلام بعضهم: قنع النفس بالقليل وإلا طلبت منك فوق ما يكفيها.
(الرابعة) قال nindex.php?page=showalam&ids=13331ابن عبد البر ، ومن هذا الحديث والله أعلم أخذ nindex.php?page=showalam&ids=2عمر رضي الله عنه فعله عام الرمادة حين كان يدخل على أهل كل بيت مثلهم ويقول لن يهلك امرؤ عن نصف قوته .