1082 (86) باب
ما جاء في القنوت والدعاء للمعين وعليه في الصلاة
[ 561 ] عن
nindex.php?page=showalam&ids=3أبي هريرة قال :
nindex.php?page=hadith&LINKID=658090كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول حين يفرغ من صلاة الفجر من القراءة ويكبر ويرفع رأسه : سمع الله لمن حمده ، ربنا ولك الحمد . ثم يقول وهو قائم : اللهم أنج nindex.php?page=showalam&ids=15493الوليد بن الوليد وسلمة بن هشام وعياش بن أبي ربيعة والمستضعفين من المؤمنين ، اللهم اشدد وطأتك على مضر ، واجعلها عليهم كسني يوسف ، اللهم العن لحيان ورعلا وذكوان وعصية عصت الله ورسوله ! ثم بلغنا أنه ترك ذلك لما أنزلت : ليس لك من الأمر شيء أو يتوب عليهم أو يعذبهم فإنهم ظالمون [ آل عمران :128 ]
وفي رواية قال
nindex.php?page=showalam&ids=3أبو هريرة : ثم رأيت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ترك الدعاء بعد ، فقلت : أرى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قد ترك الدعاء لهم . قال : فقيل : وما تراهم قد قدموا ؟
وفي رواية أنه عليه الصلاة والسلام قنت بعد الركعة في صلاة الفجر شهرا إذا قال سمع الله لمن حمده .
رواه
nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري (1006)،
nindex.php?page=showalam&ids=17080ومسلم (675)،
nindex.php?page=showalam&ids=11998وأبو داود (836)،
nindex.php?page=showalam&ids=15397والنسائي (2 \ 233)،
nindex.php?page=showalam&ids=13478وابن ماجه (1275) .