و(قوله: عجب الله من صنيعكما بضيفكما ) أي: رضي بذلك، وعظمه عند ملائكته، كما يباهي بأهل عرفة الملائكة. وهذا الحديث يدل على فضل nindex.php?page=showalam&ids=86أبي طلحة وأهل بيته - رضي الله عنهم - وأنهم المعنيون بقوله تعالى: ويؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة و(الخصاصة): الجوع والفاقة.