عربي
Español
Deutsch
Français
English
Indonesia
الرئيسية
موسوعات
مقالات
الفتوى
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
المواريث
بنين وبنات
بوابة الصم
المكتبة الإسلامية
كتب الأمة
تعريف بالمكتبة
قائمة الكتب
عرض موضوعي
تراجم الأعلام
الرئيسية
رياض الصالحين
أبواب متنوعة
باب في الدلالة على خير والدعاء إلى هدى أو ضلالة
فهرس الكتاب
رياض الصالحين
النووي - أبو زكريا محيي الدين يحيى بن شرف النووي
صفحة
67
جزء
175 - وعن
nindex.php?page=showalam&ids=31
أبي العباس سهل بن سعد الساعدي
رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال يوم
خيبر
:
nindex.php?page=hadith&LINKID=661431
لأعطين الراية غدا رجلا يفتح الله على يديه يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله . فبات الناس يدوكون ليلتهم أيهم يعطاها . فلما أصبح الناس غدوا على رسول الله صلى الله عليه وسلم كلهم يرجو أن يعطاها فقال : أين
nindex.php?page=showalam&ids=8
علي بن أبي طالب
؟ فقيل : يا رسول الله هو يشتكي عينيه قال: فأرسلوا إليه، فأتي به فبصق رسول الله صلى الله عليه وسلم في عينيه ودعا له فبرئ حتى كأن لم يكن به وجع فأعطاه الراية ، فقال
nindex.php?page=showalam&ids=8
علي
رضي الله عنه : يا رسول الله أقاتلهم حتى يكونوا مثلنا ؟ فقال : انفذ على رسلك حتى تنزل بساحتهم ثم ادعهم إلى الإسلام وأخبرهم بما يجب عليهم من حق الله تعالى فيه .
فوالله لأن يهدي الله بك رجلا واحدا خير لك من حمر النعم
.
متفق عليه .
قوله : «يدوكون» : أي يخوضون ويتحدثون . قوله: «رسلك» بكسر الراء وبفتحها لغتان والكسر أفصح .
التالي
السابق
الخدمات العلمية
ترجمة العلم
تخريج الحديث
عناوين الشجرة