هذا الحديث الشريف فيه: حمل الإداوة مع الرجل الجليل. وجواز الاستعانة بصب الماء في الوضوء. وغسل الكفين، في أوله ثلاثا. وجواز لبس الجباب. وجواز إخراج اليد من أسفل الثوب، إذا لم يتبين شيء من العورة. وجواز المسح على الخفين، وغير ذلك مما سبق بيانه في "كتاب الطهارة". مناسبة الحديث مع الباب، واضح لا يخفى.