فإذا كان قد نهاهم مع قعوده، وإن كانوا قاموا في الصلاة، حتى لا يتشبهوا بمن يقومون لعظمائهم، وبين أن من سره القيام له كان من أهل النار، فكيف بما فيه السجود له، ومن وضع الرأس وتقبيل الأيادي؟!
وقد كان nindex.php?page=showalam&ids=16673عمر بن عبد العزيز -رضي الله عنه- وهو خليفة على الأرض كلها، قد وكل أعوانا يمنعون الداخل من تقبيل الأرض، ويؤدبهم إذا قبل أحد الأرض.