وروى nindex.php?page=showalam&ids=14724أبو داود الطيالسي nindex.php?page=showalam&ids=12251والإمام أحمد nindex.php?page=showalam&ids=17080ومسلم nindex.php?page=showalam&ids=11998وأبو داود nindex.php?page=showalam&ids=13948والترمذي وقال : حسن صحيح nindex.php?page=showalam&ids=15397والنسائي عن أبي بن زرعة بن عمرو بن جرير عن جده قال : nindex.php?page=hadith&LINKID=699214سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن نظرة الفجأة ؟ فأمرني أن أصرف بصري .
وروى nindex.php?page=showalam&ids=14269الدارقطني عن عبد الله بن معقل- رضي الله تعالى عنه- قال : تزوج رجل من الأنصار امرأة في مرضه ، فقالوا : لا يجوز ، هذا من الثلث ، فرفع ذلك إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : «النكاح جائز ، ولا يكون من الثلث» .
(وروى nindex.php?page=showalam&ids=14269الدارقطني عن nindex.php?page=showalam&ids=44أبي سعيد- رضي الله تعالى عنه- قال : سألنا رسول الله صلى الله عليه وسلم عن صداق المرأة النساء ، قال : هو ما اصطلح عليه أهلوهم ) [ ص: 292 ]
وروى nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري عن nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس - رضي الله تعالى عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم سئل عن رجل تزوج امرأة ، وفرض لها هل يدخل بها ولم يعطها شيئا ؟ فقال : «لا يدخل بها حتى يعطيها شيئا ولو نعليه» .
قال nindex.php?page=showalam&ids=12300الزهري : قال بعض أزواج النبي صلى الله عليه وسلم : لا تدرون لعل هذه كانت رخصة لسالم خاصة ، قال nindex.php?page=showalam&ids=12300الزهري : - رحمه الله تعالى- : كانت nindex.php?page=showalam&ids=25عائشة - رضي الله تعالى عنها- تفتي بأن الرضاع يحرم بعد الفصال ، حتى ماتت وعنها أن أبا حذيفة بن عتبة بن ربيعة كان بدريا ، وكان قد تبنى سالما الذي يقال له [ ص: 293 ] مولى أبي حذيفة كما تبنى رسول الله صلى الله عليه وسلم زيدا وأنكحه فكان أبو حذيفة يرى أنه ابنه فأنكحه ابنة أخته فاطمة بنت الوليد بن عتبة وهي من المهاجرات الأول ، وهي يومئذ أفضل أيامي قريش ، فلما أنزل الله تعالى ادعوهم لآبائهم [الأحزاب : 5] الآية رد كل واحد من أولئك إلى أبيه ، فإن لم يعلم أبوه رد إلى مواليه ، فجاءت سهلة بنت سهيل وهي امرأة أبي حذيفة ، فقالت : يا رسول الله ، كنا نرى سالما وليدا أو كان يدخل علي ، وأنا فضل وليس لنا إلا بيت واحد ، فما ترى ؟ قال nindex.php?page=showalam&ids=12300الزهري : فقال لها فيما بلغنا : أرضعيه ، والله تعالى أعلم .
فأرضعته خمس رضعات ، فكان بمنزلة ولدها من الرضاعة فبذلك كانت nindex.php?page=showalam&ids=25عائشة - رضي الله عنها- تأمر بنات أخواتها وبنات إخوتها أن يرضعن من أحبت nindex.php?page=showalam&ids=25عائشة أن يراها ، ويدخل عليها ، وإن كان كبيرا خمس رضعات ، ثم يدخل عليها ، وأبت nindex.php?page=showalam&ids=54أم سلمة ، وسائر أزواج النبي صلى الله عليه وسلم أن يدخلن عليهم بتلك الرضاعة أحدا من الناس حتى يرضع في المهد ، وقلت nindex.php?page=showalam&ids=25لعائشة : والله ما ندري لعلها كانت رضعة من النبي صلى الله عليه وسلم لسالم دون الناس .
وروى الإمام nindex.php?page=showalam&ids=13790الشافعي عن نوفل بن معاوية الرملي- رضي الله تعالى عنه- قال : أسلمت وعندي خمس نسوة ، فسألت النبي صلى الله عليه وسلم فقال : «فارق واحدة وأمسك أربعا» فعمدت إلى أقدمهن عندي عاقرا منذ ستين سنة ففارقتها .