ذكر إقامتهما في الغار وما جرى لهما فيه
أخبرنا
nindex.php?page=showalam&ids=12685ابن الحصين قال: أخبرنا
nindex.php?page=showalam&ids=12886ابن المذهب قال: أخبرنا
أحمد بن جعفر قال: حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=16408عبد الله بن أحمد بن حنبل قال: حدثني أبي قال: أخبرنا عفان قال: أخبرنا
همام قال: أخبرنا
ثابت ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=9أنس: nindex.php?page=hadith&LINKID=103674أن أبا بكر حدثه قال:
قلت للنبي صلى الله عليه وسلم ونحن في الغار: لو أن أحدهم نظر إلى قدميه لأبصرنا تحت قدميه . قال: "يا أبا بكر ، ما ظنك باثنين الله ثالثهما؟" . أخرجاه في الصحيحين .
[ ص: 53 ]
أخبرنا المحمدان:
nindex.php?page=showalam&ids=13594ابن ناصر ، وابن عبد الباقي قالا: أخبرنا
nindex.php?page=showalam&ids=15753حمد بن أحمد قال: أخبرنا
أبو نعيم أحمد بن عبد الله قال: أخبرنا
عبد الله بن محمد بن جعفر قال: أخبرنا
محمد بن العباس بن أيوب قال: أخبرنا
أحمد بن محمد المؤدب قال: حدثنا
أبو معاوية قال: أخبرنا
هلال بن عبد الرحمن قال: أخبرنا
عطاء بن أبي ميمونة ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=9أنس قال:
لما كان ليلة الغار قال أبو بكر : يا رسول الله ، دعني لأدخل قبلك . قال: "ادخل" .
فدخل أبو بكر ، فجعل يلتمس بيديه فكلما رأى جحرا قال بثوبه فشقه ، ثم ألقمه الجحر ، حتى فعل ذلك بثوبه أجمع . قال: فبقي جحر ، فوضع عقبه عليه ، ثم أدخل رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فلما أصبح قال له النبي صلى الله عليه وسلم: "أين ثوبك يا أبا بكر؟" فأخبره بالذي صنع ، فرفع النبي صلى الله عليه وسلم يديه فقال: اللهم اجعل أبا بكر معي في درجتي في الجنة أو قال: "يوم القيامة" فأوحى الله عز وجل إليه أن قد استجاب لك . وقال
nindex.php?page=showalam&ids=15472الواقدي عن أشياخه:
طلبت قريش رسول الله صلى الله عليه وسلم أشد الطلب ، حتى انتهت إلى باب الغار ، فقال بعضهم: إن عليه عنكبوتا قبل ميلاد
محمد ، فانصرفوا .
قالت
nindex.php?page=showalam&ids=64أسماء بنت أبي بكر : ولم ندر بالحال حتى أقبل رجل من الجن من أسفل
مكة ، يغني بأبيات من الشعر من غناء العرب ، والناس يتبعونه يسمعون صوته وما يرونه ، حتى خرج من أعلى
مكة وهو يقول:
جزى الله رب الناس خير جزائه رفيقين حلا خيمتي أم معبد
قال مؤلف الكتاب: وسيأتي ذكر الأبيات والقصة إن شاء الله تعالى .
قال
أبو الحسن بن البراء: خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم من الغار ليلة الخميس لغرة شهر ربيع الأول .