( غ ب ط ) : الغبطة حسن الحال وهي اسم من غبطته غبطا من باب ضرب إذا تمنيت مثل ما ناله من غير أن تريد زواله عنه لما أعجبك منه وعظم عندك .
وفي حديث {
nindex.php?page=hadith&LINKID=1507أقوم مقاما يغبطني فيه الأولون والآخرون } وهذا جائز فإنه ليس بحسد فإن تمنيت زواله فهو الحسد .