( ي س ) : يقال قرأت يس وتعربه إعراب ما لا ينصرف إن جعلته اسما للسورة لأن وزن فاعيل ليس من أبنية العرب فهو بمنزلة هابيل وقابيل ويجوز أن يمتنع للتأنيث والعلمية وجاز أن يكون مبنيا على الفتح لالتقاء الساكنين واختير الفتح لخفته كما في أين وكيف وتبنيه على الوقف إن أردت الحكاية ومثله في التقديرات حم وطس .
التالي
السابق