مسألة : قال
القاسم بن مسعدة قلت
nindex.php?page=showalam&ids=15397للنسائي :
لا يقول مالك بالقسامة إلا باللوث ، فلم أورد حديث القسامة ولا لوث فيه قال
nindex.php?page=showalam&ids=15397النسائي : أنزل
مالك العداوة التي كانت بينهم وبين
اليهود بمنزلة اللوث ، وأنزل اللوث أو قول الميت بمنزلة العداوة . قال
ابن أبي زيد : وأصل هذا في قصة
بني إسرائيل حين أحيا الله الذي ضرب ببعض البقرة فقال : قتلني فلان ، وبأن العداوة لوث ، قال
nindex.php?page=showalam&ids=13790الشافعي : ولا نرى قول المقتول لوثا ، كما تقدم . قال الشافعي : إذا كان
بين قوم [ ص: 429 ] وقوم عداوة ظاهرة كالعداوة التي كانت بين الأنصار واليهود ، ووجد قتيل في أحد الفريقين ولا يخالطهم غيرهم وجبت القسامة فيه .