" 9854 [ ص: 521 ] قوله باب لا مانع لما أعطى الله هذا اللفظ منتزع من معنى الحديث الذي أورده
" 9855 وأما لفظه فهو طرف من حديث معاوية أخرجه مالك . ولمح المصنف بذلك إلى أنه بعض حديث الباب كما قدمته عند شرحه في آخر صفة الصلاة وأن معاوية استثبت المغيرة في ذلك وقد تقدم شرح الحديث مستوفى هناك . وقوله " ولا معطي لما منعت " زاد فيه مسعر عن nindex.php?page=showalam&ids=16490عبد الملك بن عمير عن وراد " ولا راد لما قضيت " أخرجه nindex.php?page=showalam&ids=14687الطبراني بسند صحيح عنه وذكرت لهذه الزيادة طريقا أخرى هناك وكذا رويناها في " فوائد أبي سعد الكنجروذي "
قوله وقال nindex.php?page=showalam&ids=13036ابن جريج ) وصله أحمد ومسلم من طريق nindex.php?page=showalam&ids=13036ابن جريج والغرض التصريح بأن ورادا أخبر به عبدة ; لأنه وقع في الرواية الأولى بالعنعنة