سورة الأعراف قال
nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس ورياشا المال
إنه لا يحب المعتدين في الدعاء وفي غيره
عفوا كثروا وكثرت أموالهم
الفتاح القاضي
افتح بيننا اقض بيننا
نتقنا الجبل رفعنا انبجست انفجرت
متبر خسران
آسى أحزن
تأس تحزن وقال غيره
ما منعك أن لا تسجد يقول ما منعك أن تسجد
يخصفان أخذا الخصاف من ورق الجنة يؤلفان الورق يخصفان الورق بعضه إلى بعض
سوآتهما كناية عن فرجيهما
ومتاع إلى حين هو ها هنا إلى يوم القيامة والحين عند
العرب من ساعة إلى مالا يحصى عدده الرياش والريش واحد وهو ما ظهر من اللباس
قبيله جيله الذي هو منهم
اداركوا اجتمعوا ومشاق الإنسان والدابة كلها يسمى سموما واحدها سم وهي عيناه ومنخراه وفمه وأذناه ودبره وإحليله
غواش ما غشوا به
نشرا متفرقة
نكدا قليلا
يغنوا يعيشوا
حقيق حق
استرهبوهم من الرهبة
تلقف تلقم
طائرهم حظهم طوفان من السيل ويقال للموت الكثير الطوفان القمل الحمنان يشبه صغار الحلم عروش وعريش بناء
سقط كل من ندم فقد سقط في يده الأسباط قبائل
بني إسرائيل يعدون في السبت يتعدون له يجاوزون تجاوز بعد تجاوز
تعد تجاوز
شرعا شوارع
بئيس شديد
أخلد إلى الأرض قعد وتقاعس
سنستدرجهم أي نأتيهم من مأمنهم كقوله تعالى
فأتاهم الله من حيث لم يحتسبوا من جنة من جنون
أيان مرساها متى خروجها
فمرت به استمر بها الحمل فأتمته
ينزغنك يستخفنك
طيف ملم به لمم ويقال
طائف وهو واحد
يمدونهم يزينون
وخيفة خوفا
وخفية من الإخفاء والآصال واحدها أصيل وهو ما بين العصر إلى المغرب كقوله
بكرة وأصيلا