عربي
Español
Deutsch
Français
English
Indonesia
الرئيسية
موسوعات
مقالات
الفتوى
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
المواريث
بنين وبنات
بوابة الصم
المكتبة الإسلامية
كتب الأمة
تعريف بالمكتبة
قائمة الكتب
عرض موضوعي
تراجم الأعلام
الرئيسية
شرح النووي على مسلم
كتاب الصلاة
باب منع المار بين يدي المصلي
فهرس الكتاب
شرح النووي على مسلم
النووي - أبو زكريا محيي الدين يحيى بن شرف النووي
صفحة
168
جزء
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
505 حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=16131
شيبان بن فروخ
حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=16034
سليمان بن المغيرة
حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=15771
ابن هلال يعني حميدا
قال بينما أنا وصاحب لي نتذاكر حديثا إذ قال
nindex.php?page=showalam&ids=12045
أبو صالح السمان
nindex.php?page=hadith&LINKID=657791
أنا أحدثك ما سمعت من
nindex.php?page=showalam&ids=44
أبي سعيد
ورأيت منه قال بينما أنا مع
أبي سعيد
يصلي يوم الجمعة إلى شيء يستره من الناس إذ جاء رجل شاب من بني
أبي معيط
أراد أن يجتاز بين يديه فدفع في نحره فنظر فلم يجد مساغا إلا بين يدي
أبي سعيد
فعاد فدفع في نحره أشد من الدفعة الأولى فمثل قائما فنال من
أبي سعيد
ثم زاحم الناس فخرج فدخل على
مروان
فشكا إليه ما لقي قال ودخل
أبو سعيد
على
مروان
فقال له
مروان
ما لك ولابن أخيك جاء يشكوك فقال
أبو سعيد
سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول
إذا صلى أحدكم إلى شيء يستره من الناس فأراد أحد أن يجتاز بين يديه فليدفع في نحره
فإن أبى فليقاتله فإنما هو شيطان
عرض الحاشية
[
ص:
168 ]
قوله : ( فمثل ) هو بفتح الميم وبفتح الثاء وضمها لغتان حكاهما صاحب المطالع وغيره ، الفتح أشهر ، ولم يذكر
الجوهري
وآخرون غيره ، ومعناه انتصب ، والمضارع ( يمثل ) بضم الثاء لا غير ، ومنه الحديث ( من أحب أن يمثل الناس له قياما ) .
التالي
السابق
الخدمات العلمية
ترجمة العلم
تخريج الحديث
عناوين الشجرة