627 وحدثنا nindex.php?page=showalam&ids=12166محمد بن المثنى nindex.php?page=showalam&ids=15573ومحمد بن بشار قال nindex.php?page=showalam&ids=12166ابن المثنى حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=16769محمد بن جعفر حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=16102شعبة قال سمعت nindex.php?page=showalam&ids=16815قتادة يحدث عن أبي حسان عن عبيدة عن nindex.php?page=showalam&ids=8علي قال nindex.php?page=hadith&LINKID=658002قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم الأحزاب شغلونا عن صلاة الوسطى حتى آبت الشمس ملأ الله قبورهم نارا أو بيوتهم أو بطونهم شك شعبة في البيوت والبطون وحدثنا nindex.php?page=showalam&ids=12166محمد بن المثنى حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=16893ابن أبي عدي عن nindex.php?page=showalam&ids=12514سعيد عن nindex.php?page=showalam&ids=16815قتادة بهذا الإسناد وقال بيوتهم وقبورهم ولم يشك
قوله : ( عن عبيدة عن علي ) هو بفتح العين وكسر الباء وهو عبيدة السلماني . والله أعلم .
قوله : ( يوم الأحزاب ) هي الغزوة المشهورة يقال لها : الأحزاب والخندق ، وكانت سنة أربع من الهجرة ، وقيل سنة خمس .
قوله - صلى الله عليه وسلم - : ( شغلونا عن صلاة الوسطى حتى آبت الشمس ) هكذا هو في النسخ وأصول السماع ( صلاة الوسطى ) وهو من باب قول الله تعالى : وما كنت بجانب الغربي وفيه المذهبان المعروفان : مذهب الكوفيين : جواز إضافة الموصوف إلى صفته ، ومذهب البصريين منعه ويقدرون فيه محذوفا ، وتقديره هنا : عن صلاة الصلاة الوسطى أي عن فعل الصلاة الوسطى .
[ ص: 270 ] وقوله - صلى الله عليه وسلم - : ( حتى آبت الشمس ) قال الحربي : معناه رجعت إلى مكانها بالليل أي غربت من قولهم ( آب ) إذا رجع . وقال غيره : معناه سارت للغروب ، والتأويب سير النهار .