قوله في طوافه صلى الله عليه وسلم راكبا : ( لأن يراه الناس وليشرف وليسألوه ) هذا بيان لعلة ركوبه صلى الله عليه وسلم ، وقيل أيضا لبيان الجواز ، وجاء في سنن أبي داود أنه كان صلى الله عليه وسلم في طوافه هذا مريضا ، وإلى هذا المعنى أشار nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري وترجم عليه باب المريض يطوف راكبا ، فيحتمل أنه صلى الله عليه وسلم طاف راكبا لهذا كله .
قوله : ( فإن الناس غشوه ) هو بتخفيف الشين أي ازدحموا عليه .