[ ص: 66 ] قوله : ( عن nindex.php?page=showalam&ids=16051سماك أبي زميل ) هو بضم الزاي وفتح الميم .
قوله : ( فإذا الناس ينكتون بالحصى ) هو بتاء مثناة بعد الكاف أي يضربون الأرض كفعل المهموم المفكر .
قولها : ( عليك بعيبتك ) هي بالعين المهملة ثم ياء مثناة تحت ثم باء موحدة والمراد عليك بوعظ ابنتك حفصة ، قال أهل اللغة : العيبة في كلام العرب وعاء يجعل الإنسان فيه أفضل ثيابه ونفيس متاعه فشبهت ابنته بها .
قوله : ( هو في المشربة ) هي بفتح الراء وضمها .
قوله : ( فإذا أنا برباح ) هو بفتح الراء وبالباء الموحدة .
قوله : ( قاعدا على أسكفة المشربة ) هي بضم الهمزة والكاف وتشديد الفاء وهي عتبة الباب السفلى .
قوله : ( على نقير من خشب ) هو بنون مفتوحة ثم قاف مكسورة هذا هو الصحيح الموجود في جميع النسخ ، وذكر القاضي أنه بالفاء بدل النون وهو فقير بمعنى مفقور مأخوذ من فقار الظهر وهو جذع فيه درج .
[ ص: 67 ] قوله : ( وإذا أفيق معلق ) هو بفتح الهمزة وكسر الفاء وهو الجلد الذي لم يتم دباغه وجمعه ( أفق ) بفتحها كأديم وأدم وقد أفق أديمه بفتحها يأفقه بكسر الفاء .
قوله : ( تحسر الغضب عن وجهه ) أي زال وانكشف .
قوله : ( وحتى كشر فضحك ) هو بفتح الشين المعجمة المخففة أي أبدى أسنانه تبسما ويقال أيضا في الغضب وقال ابن السكيت : كشر وبسم وابتسم وافتر كله بمعنى واحد فإن زاد قيل : قهقه وزهدق وكركر
قوله : ( أتشبث بالجذع ) هو بالثاء المثلثة في آخره أي أستمسك .