عربي
Español
Deutsch
Français
English
Indonesia
الرئيسية
موسوعات
مقالات
الفتوى
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
المواريث
بنين وبنات
بوابة الصم
المكتبة الإسلامية
كتب الأمة
تعريف بالمكتبة
قائمة الكتب
عرض موضوعي
تراجم الأعلام
الرئيسية
شرح النووي على مسلم
كتاب الفضائل
باب وجوب امتثال ما قاله شرعا دون ما ذكره من معايش الدنيا على سبيل الرأي
فهرس الكتاب
شرح النووي على مسلم
النووي - أبو زكريا محيي الدين يحيى بن شرف النووي
صفحة
504
جزء
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
2362 حدثنا
عبد الله بن الرومي اليمامي
nindex.php?page=showalam&ids=14748
وعباس بن عبد العظيم العنبري
وأحمد بن جعفر المعقري
قالوا حدثنا
النضر بن محمد
حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=16585
عكرمة وهو ابن عمار
حدثنا
أبو النجاشي
حدثني
nindex.php?page=showalam&ids=46
رافع بن خديج
nindex.php?page=hadith&LINKID=661365
قال قدم نبي الله صلى الله عليه وسلم
المدينة
وهم يأبرون النخل يقولون يلقحون النخل فقال
ما تصنعون قالوا كنا نصنعه قال لعلكم لو لم تفعلوا كان خيرا فتركوه فنفضت أو فنقصت
قال فذكروا ذلك له فقال إنما أنا بشر إذا أمرتكم بشيء من دينكم فخذوا به وإذا أمرتكم بشيء من رأي فإنما أنا بشر
قال
عكرمة
أو نحو هذا قال
المعقري
فنفضت ولم يشك
عرض الحاشية
قوله : ( حدثني
أحمد بن جعفر المعقري
) هو بفتح الميم وإسكان العين المهملة وكسر القاف منسوب إلى
معقر
وهي ناحية من
اليمن
.
قوله ( فنفضت أو فنقصت ) هو بفتح الحروف كلها ، والأول بالفاء والضاد المعجمة ، والثاني بالقاف والمهملة .
وأما قوله في آخر الحديث : ( قال
المعقري
: فنفضت ) بالفاء والمعجمة ، ومعناه
[
ص:
504 ]
أسقطت ثمرها .
قال أهل اللغة : ويقال لذلك المتساقط النفض بفتح النون والفاء بمعنى المنفوض ، كالخبط بمعنى المخبوط . وأنفض القوم فني زادهم .
التالي
السابق
الخدمات العلمية
ترجمة العلم
تخريج الحديث
عناوين الشجرة