2763 حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=16818قتيبة بن سعيد nindex.php?page=showalam&ids=12547وأبو كامل فضيل بن حسين الجحدري كلاهما عن nindex.php?page=showalam&ids=17360يزيد بن زريع واللفظ لأبي كامل حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=17376يزيد حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=16043التيمي عن nindex.php?page=showalam&ids=12081أبي عثمان عن nindex.php?page=showalam&ids=10عبد الله بن مسعود nindex.php?page=hadith&LINKID=661971أن رجلا أصاب من امرأة قبلة فأتى النبي صلى الله عليه وسلم فذكر ذلك له قال فنزلت أقم الصلاة طرفي النهار وزلفا من الليل إن الحسنات يذهبن السيئات ذلك ذكرى للذاكرين قال فقال الرجل ألي هذه يا رسول الله قال لمن عمل بها من أمتي حدثنا محمد بن عبد الأعلى حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=17116المعتمر عن nindex.php?page=showalam&ids=16043أبيه حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=12081أبو عثمان عن nindex.php?page=showalam&ids=10ابن مسعود أن رجلا أتى النبي صلى الله عليه وسلم فذكر أنه أصاب من امرأة إما قبلة أو مسا بيد أو شيئا كأنه يسأل عن كفارتها قال فأنزل الله عز وجل ثم ذكر بمثل حديث يزيد حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=16544عثمان بن أبي شيبة حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=15628جرير عن nindex.php?page=showalam&ids=16043سليمان التيمي بهذا الإسناد قال أصاب رجل من امرأة شيئا دون الفاحشة فأتى nindex.php?page=showalam&ids=2عمر بن الخطاب فعظم عليه ثم أتى أبا بكر فعظم عليه ثم أتى النبي صلى الله عليه وسلم فذكر بمثل حديث يزيد والمعتمر
قوله في الذي أصاب من امرأة قبلة فأنزل الله فيه : إن الحسنات يذهبن السيئات إلى آخر الحديث ، هذا تصريح بأن الحسنات تكفر السيئات . واختلفوا في المراد بالحسنات هنا ، فنقل الثعلبي أن أكثر المفسرين على أنها الصلوات الخمس ، واختاره ابن جرير وغيره من الأئمة ، وقال مجاهد هي قول العبد : سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر ، ويحتمل أن المراد الحسنات مطلقا ، وقد سبق في كتاب الطهارة والصلاة ما يكفر من المعاصي بالصلاة ، وسبق في مواضع ، قوله تعالى : وزلفا من الليل هي ساعته ، ويدخل في صلاة طرفي النهار الصبح والظهر والعصر ، وفي زلفا من الليل المغرب والعشاء .
قوله : ( أصاب منها دون الفاحشة ) أي : دون الزنا في الفرج .