3106 حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=14771ابن أبي عمر حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=16008سفيان عن nindex.php?page=showalam&ids=16920ابن المنكدر عن nindex.php?page=showalam&ids=16572عطاء بن يسار عن رجل من أهل مصر قال nindex.php?page=hadith&LINKID=665401سألت nindex.php?page=showalam&ids=4أبا الدرداء عن هذه الآية لهم البشرى في الحياة الدنيا قال ما سألني عنها أحد منذ سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عنها فقال ما سألني عنها أحد غيرك منذ أنزلت فهي الرؤيا الصالحة يراها المسلم أو ترى له حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=14771ابن أبي عمر حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=16008سفيان عن nindex.php?page=showalam&ids=16376عبد العزيز بن رفيع عن nindex.php?page=showalam&ids=12045أبي صالح السمان عن nindex.php?page=showalam&ids=16572عطاء بن يسار عن رجل من أهل مصر عن nindex.php?page=showalam&ids=4أبي الدرداء فذكر نحوه حدثنا أحمد بن عبدة الضبي حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=15743حماد بن زيد عن nindex.php?page=showalam&ids=16273عاصم بن بهدلة عن nindex.php?page=showalam&ids=12045أبي صالح عن nindex.php?page=showalam&ids=4أبي الدرداء عن النبي صلى الله عليه وسلم نحوه وليس فيه عن nindex.php?page=showalam&ids=16572عطاء بن يسار وفي الباب عن عبادة بن الصامت
وقال عطاء عن ابن عباس : البشرى في الدنيا عند الموت تأتيهم الملائكة بالبشارة وفي [ ص: 416 ] الآخرة بعد خروج نفس المؤمن يعرج بها إلى الله تعالى ويبشر برضوان الله تعالى .
وقال الحسن : هي ما بشر الله بها المؤمنين في كتابه من جنته وكريم ثوابه ، ويدل عليه قوله تعالى : لا تبديل لكلمات الله ذلك هو الفوز العظيم ( هي الرؤيا الصالحة ) أي الحسنة أو الصادقة وهي ما فيه بشارة أو تنبيه عن غفلة وأمثال ذلك ( يراها المسلم ) أي لنفسه ( أو ترى ) بصيغة المجهول : أي يراها مسلم آخر ( له ) أي لأجله ، وقد تقدم هذا الحديث في أوائل أبواب الرؤيا ، وتقدم تخريجه هناك .
قوله : ( وفي الباب عن عبادة بن الصامت ) أخرجه الترمذي في أوائل أبواب الرؤيا .