: من كل أهرت بادي السخط مطرح ال حياء جهم المحيا سيئ الخلق والشمس مذ لقبوها بالغزالة أع
طته الرشا جسدا من لونها اليقق ونقطته حباء من تسالمها
على المنايا نعاج الرمل بالحدق هذا ولم تبرزا مع سلم جانبه
يوما لناظرة إلا على فرق
شثن البراثن في فيه وفي يده فتك الصوارم والعسالة الذبل
تنافس الليل فيه والنهار معا فقمصاه بجلباب من المقل
والشمس مذ لقبوها بالغزالة لم تبرز لناظره إلا على وجل