رد العجز على الصدر وعكسه خلق الإنسان من عجل سأريكم آياتي فلا تستعجلون ( الأنبياء : 37 ) .
وحرم عليكم صيد البر ما دمتم حرما ( المائدة : 96 ) .
العكس
وهو أن يقدم في الكلام جزء ثم يؤخر ، كقوله تعالى :
لا هن حل لهم ولا هم يحلون لهن ( الممتحنة : 10 ) وقدره
nindex.php?page=showalam&ids=14423الزمخشري " أي لا حل بين المؤمن والمشرك " والآية صرحت بنفي الحل من الجهتين ، فقد يستدل بها من قال : إن الكفار مخاطبون بالفروع .
ومثله قوله تعالى :
وطعام الذين أوتوا الكتاب حل لكم وطعامكم حل لهم ( المائدة : 5 ) أي : ذبائحكم ، وهذه رخصة للمسلمين .