الفصل الرابع في الياءات التي بعدها همزة وصل مع لام التعريف
والمختلف فيه من ذلك أربع عشرة
ياء : في البقرة ثنتان
لا ينال عهدي الظالمين ، و
ربي الذي يحيي ويميت ، وفي الأعراف ثنتان
حرم ربي الفواحش ، و
سأصرف عن آياتي الذين ، وفي إبراهيم
قل لعبادي الذين آمنوا ، وفي مريم
آتاني الكتاب ، وفي الأنبياء ثنتان
عبادي الصالحون ، و
مسني الضر ، وفي مريم
آتاني الكتاب ، وفي الأنبياء ثنتان
عبادي الصالحون و
مسني الضر ، وفي العنكبوت
ياعبادي الذين آمنوا ، وفي سبأ
عبادي الشكور ، وفي ص
مسني الشيطان ، وفي الزمر ثنتان
إن أرادني الله ، و :
ياعبادي الذين أسرفوا ، وفي الملك
إن أهلكني الله فاختص
حمزة بإسكان ياءاتها كلها ، ووافقه
حفص في
عهدي الظالمين ،
وابن عامر في
آياتي الذين في الأعراف ،
وابن عامر nindex.php?page=showalam&ids=15080والكسائي وروح في
قل لعبادي الذين في إبراهيم ،
وأبو عمرو nindex.php?page=showalam&ids=15080والكسائي ويعقوب وخلف في
ياعبادي الذين آمنوا في العنكبوت والزمر ، وانفرد
[ ص: 171 ] الهذلي عن
النخاس عن
رويس في
عبادي الشكور في سبأ فخالف سائر الرواة ( واتفقوا ) على فتح ما بقي من هذا الفصل ، وهو ثماني عشرة ياء كما تقدم ، أول الباب .