2413 ( أخبرنا )
nindex.php?page=showalam&ids=12992أبو الحسين بن بشران ، أنبأ
nindex.php?page=showalam&ids=14642إسماعيل بن محمد الصفار ، ثنا
محمد بن عبيد الله ، ثنا
عاصم بن علي ، ثنا
أبو عوانة ، ( ح وأخبرنا )
أبو عبد الله الحافظ ، واللفظ له ، أنبأ
أبو النضر : محمد بن محمد بن يوسف الفقيه بالطابران ، ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=14274عثمان بن سعيد الدارمي ، ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=17173موسى بن إسماعيل ، ثنا
أبو عوانة ، ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=16490عبد الملك بن عمير ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=98جابر بن سمرة قال :
شكا أهل الكوفة سعدا إلى عمر فعزله ، واستعمل عليهم
عمارا ، فشكوا حتى ذكروا أنه لا يحسن يصلي ، فأرسل إليه فقال : يا
أبا إسحاق ، إن هؤلاء يزعمون أنك لا تحسن تصلي . قال : أما أنا والله ، فإني كنت أصلي بهم صلاة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ما أخرم عنها ، أصلي صلاة العشاء ، فأركد في الأوليين ، وأحذف في الأخريين . قال : ذاك الظن بك يا
أبا إسحاق ، فأرسل معه رجلا أو رجالا إلى
أهل الكوفة يسأل عنه
أهل الكوفة ، فلم يدع مسجدا إلا سأل عنه ، ويثنون معروفا حتى دخل مسجدا
لبني عبس فجلس ، فقام رجل منهم يقال له :
أسامة بن قتادة ، يكنى
أبا سعدة قال : أما إذ نشدتنا ، فإن سعدا كان لا يسير بالسرية ، ولا يقسم بالسوية ، ولا يعدل في القضية . قال
سعد : أما والله ، لأدعون الله بثلاث : اللهم إن كان عبدك هذا كاذبا ، قام رياء وسمعة ، فأطل عمره ، وأطل فقره ، وعرضه بالفتن . وكان بعد إذ يسأل يقول : شيخ كبير مفتون أصابتني دعوة
سعد . قال
عبد الملك : فأنا رأيته بعد قد سقط حاجباه على عينيه من الكبر ، وإنه ليتعرض للجواري في الطرق يغمزهن . رواه
nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري في الصحيح عن
nindex.php?page=showalam&ids=17173موسى بن إسماعيل .