قد يوحش اللفظ وكله ود ويكره الشيء وليس من فعله بد
هذه العرب تقول لا أب لك للشيء إذا أهم ، وقاتله الله ولا يريدون الذم ، وويل أمه للأمر إذا تم ، وللألباب في هذا الباب أن تنظر إلى القول وقائله فإن كان وليا فهو الولاء وإن خشن ، وإن كان عدوا فهو البلاء وإن حسن .