فيه دليل على رمي الجمرة الكبرى بسبع كغيرها ، ودليل على استحباب هذه الكيفية في الوقوف لرميها ، ودليل على أن هذه الجمرة ترمى من بطن الوادي ، ودليل على مراعاة كل شيء من هيئات الحج التي وقعت من الرسول صلى الله عليه وسلم حيث قال nindex.php?page=showalam&ids=10ابن مسعود " هذا مقام الذي أنزلت عليه سورة البقرة " قاصدا بذلك الإعلام به ، ليفعل . وفيه دليل على جواز قولنا " سورة البقرة " وقد نقل عن nindex.php?page=showalam&ids=15699الحجاج بن يوسف : أنه نهى عن ذلك . وأمر أن يقال " السورة التي تذكر فيها البقرة " فرد عليه بهذا الحديث