عربي
Español
Deutsch
Français
English
Indonesia
الرئيسية
موسوعات
مقالات
الفتوى
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
المواريث
بنين وبنات
بوابة الصم
المكتبة الإسلامية
كتب الأمة
تعريف بالمكتبة
قائمة الكتب
عرض موضوعي
تراجم الأعلام
الرئيسية
المعجم الكبير
باب السين
من اسمه سمرة
سمرة بن جندب الفزاري
ما أسند سمرة بن جندب
ثعلبة بن عباد العبدي عن سمرة
فهرس الكتاب
المعجم الكبير
الطبراني - أبو القاسم سليمان بن أحمد بن أيوب
صفحة
189
جزء
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
6797 - حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=14907
جعفر بن محمد الفريابي
، ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=15678
حبان بن موسى
، ( ح )
[
ص:
189 ]
وحدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=17337
أبو سعد يحيى بن منصور الهروي
، ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=16073
سويد بن نصر
، قالا : ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=16418
عبد الله بن المبارك
، عن
سفيان
، عن
nindex.php?page=showalam&ids=13705
الأسود بن قيس
، عن
ثعلبة بن عباد العبدي
، قال : سمعت
nindex.php?page=showalam&ids=24
سمرة بن جندب
في خطبته يقول :
nindex.php?page=hadith&LINKID=994071
بينا أنا وغلام من
الأنصار
نرمي غرضا إذ طلعت الشمس ، فكانت في عين الناظر على قدر رمحين وثلاثة ، ثم أشرقت حتى أضاءت كأنها تنومة ، فقال أحدنا لصاحبه : اذهب بنا ، ليحدثن رسول الله صلى الله عليه وسلم في كسوف الشمس في شأن أمته حديثا ، فانتهينا إلى المسجد ، فإذا المسجد ملآن يتأزز ، ووافق ذلك خروج رسول الله صلى الله عليه وسلم ، واستقدم وصلى بالناس ونحن بعده ، فقام بنا كأطول ما قام بنا في صلاة ، لا نسمع له صوتا ، ثم ركع بنا كأطول ما ركع بنا في صلاة ، لا نسمع له صوتا ، ثم سجد بنا كأطول السجود ما نسمع له صوتا ، ثم فعل في الثانية مثل ذلك ، ووافق تجلي الشمس قعود رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ثم انصرف ، فحمد الله وأثنى عليه ، وشهد أن لا إله إلا الله ، وشهد أنه عبده ورسوله ، ثم قال : " أيها الناس إنما أنا بشر رسول ، أذكركم بالله إن كنتم تعلمون أني قصرت عن شيء من تبليغ رسالات ربي لما أخبرتموني ، فبلغت رسالات ربي كما ينبغي لها أن تبلغ ، وإن كنت بلغت رسالات ربي لما أخبرتموني ؟ " فقالوا : نشهد أنك بلغت رسالات ربك ، ونصحت لأمتك ، وقضيت الذي عليك ، ثم قال : " أما بعد فإن رجالا يزعمون أن كسوف هذه الشمس وهذا القمر ، أو زوال النجوم عن مطالعها لموت رجال من عظماء الأرض ، وإنهم قد كذبوا ، ولكن هو آيات من آيات الله يعتبر بها عباده ، لينظر من يحدث له منهم توبة ، فقد أريت في مقامي وأنا أصلي ما أنتم لاقون في دنياكم وآخرتكم ،
ولا تقوم الساعة حتى يخرج ثلاثون كذابا
، آخرهم الأعور
الدجال ، ممسوح العين اليسرى
كأنها عين
أبي تحيى
- شيخ من
الأنصار
بينه وبين حجرة
عائشة
- وإنه متى خرج يزعم أنه الله ، فمن آمن به وصدقه لم ينفعه صالح من عمله سلف ، ومن كفر به وكذب به لم يعاقب بشيء من عمل سلف ، وإنه
سيظهر على
[
ص:
190 ]
الأرض كلها إلا
الحرم
،
وبيت المقدس
، وإنه سيحصر المؤمنون في
بيت المقدس
حصرا شديدا ويؤزلون أزلا شديدا " قال
nindex.php?page=showalam&ids=13705
الأسود بن قيس
: وحسبت أنه قال : " يصبح فيهم
عيسى ابن مريم
صلى الله عليه وسلم ، فيهزمه الله وجنوده ، حتى إن جذم الحائط وغصن الشجر لينادي المؤمن ، يقول : هذا كافر استتر بي ، تعال فاقتله ، ولم يكن ذلك كذلك حتى ترون أشياء من شأنكم يتفاقم في أنفسكم حتى تساءلون بينكم : هل ذكر نبيكم من هذا ذكرا ؟ وحتى تزول الجبال عن مراتبها ، ثم يكون على ذلك القبض القبض " قال
nindex.php?page=showalam&ids=16418
ابن المبارك
: أي : الموت
.
التالي
السابق
الخدمات العلمية
ترجمة العلم
تخريج الحديث
عناوين الشجرة